دور الأسرة في دعم المواهب الطفولية تلعب الأسرة دوراً هاماً وبارزاً في رعاية الموهبين الأطفال، وبل تعتبر الأسرة هي مصنع المواهب التي تخرج هذه المواهب الى المجتمع، والى النور، حيث أن هذه المواهب تظهر منذ الطفولة، والتي تحتاج من الأسرة قدر كافي من الاهتمام، حتى لا يتم فقدان هذه الموهبة، أو خذلان صاحب هذه الموهبة، لهذا هناك الكثير من الوسائل والطرق التي من الواجب على الأسرة اتباعها في دعم الموهوبين من الأطفال، وحتى تتحقق كافة أشكال الرعاية الخاصة بالموهبين، حيث أن الأسرة التي تحدد قيمة الموهبة الموجودة لدى الطفل، وهي أيضاً الجهة التي تحدد استمرار الموهبة وتنميتها، أم فقدانها من الطفل وطمسها. وسائل الرعاية الخاصة بالأسرة في دعم الموهوبين توجد بعض الوسائل التي يجب على الأسرة أن تقوم باتباعها في رعاية الموهوبين، حتى يتم تنمية هذه المواهب والقدرات الإبداعية الهامة التي تخدم المجتمع، وتنمي من القدرات الإبداعية الموجودة لدى الأطفال في الأسرة، وفي المجتمع، ومن هذه الوسائل ما يلي:
رعاية المواهب الطفولية باستخدام الأساليب المناسبة لهذه المواهب. ضم الأطفال الموهوبين الى المؤسسات التي ترعى المواهب. توفير كافة سبل الراحة والاحتياجات الهامة التي تحتاجها الموهبة.
دور الأسرة في رعاية الموهوب
- دور الاسرة في رعاية الموهوبين | المرسال
- دور الأسرة في رعاية الموهوب – شبكه بحوث وتقارير ومعلومات
- كيف تجيب سكنات تويتش برايم
| المرسال
4. على الأسرة أن تعامل الموهوب باتزان فلا يصبح موضع سخرية لهم ، ومن جهة أخرى يجب عليها ألا تبالغ في توجيه عبارات الإطراء والاستحسان الزائد عن الحد مما قد يؤدي إلى الغرور والشعور بالاستعلاء والتكبر. 5. على الأسرة أن تنظر إلى الموهوب نظرة شاملة فلا يتم التركيز على القدرات العقلية أو المواهب الإبداعية المتميزة فقط ، وعليها أن تعرف بأن على الطفل الموهوب أن يمارس أساليب الحياة العادية الطبيعية مثل غيره ممن هم في فئته العمرية. 6. على الأسرة أن تراعي الفروق الفردية بين أبناءها فلا تميز بين موهوب وآخر 7. التواصل بين الاسرة والمدرسة والمراكز المتخصصه للتعريف بالموهوب وقدراته لاختيار المجال المناسب لاثراء موهبته. 8.
دور الأسرة في رعاية الموهوب – شبكه بحوث وتقارير ومعلومات
من الأطفال – موقع المحيط
توفير الكثير من الدورات والندوات التي ترعى المواهب. إنشاء المؤسسات التي ترعى الموهوبين وتقدم لهم كافة أشكال الدعم المعنوي والمادي. تنظيم الكثير من الفعاليات والمسابقات بين الموهوبين. إنشاء البرامج التي تكتشف المواهب في المجتمع في إطار تشجيع ودعم هذه المواهب. احتضان الكثير من المواهب الطفولية والشبابية وعدم إهمالها وتركها. توعية الأسر الموجودة في المجتمع حول ضرورة الاهتمام بالمواهب الكامنة في المجتمع. تنظيم الندوات التوعوية حول أهمية وضرورة رعاية الموهوبين في المجتمع. دور المدرسة في رعاية الموهوبين المدرسة هي البيت الثاني للطفل، حيث أن هذه المواهب تحتاج الى رعاية بشكل خاص من المدرسة وإدارتها، لأن هذه المواهب يتم تنميتها في المدرسة بشكل أساسي، حيث هناك بعض الأنشطة والواجبات التي اتباعها من قبل المدرسة من أجل رعاية المواهب الطفولية الموجودة في المدرسة، ومن هذه الأنشطة والواجبات ما يلي:
تنظيم الاحتفالات التي يتم تكريم المواهب الطفولية فيها. تقديم الجوائز وكافة أشكال الدعم النفسي والمعنوي للأطفال الموهوبين. مشاركة الأطفال في الندوات التي ترعى المواهب الطفولية. تنظيم الأنشطة الترفيهية التي تدعم المواهب لدى الأطفال.